شهدت محافظة الحديدة في اليمن هجمات إسرائيلية يوم السبت 20 يوليو 2024. هذه الهجمات زادت من التوترات في المنطقة وألحقت ضررًا بالجهود الجارية لإنهاء الحرب في غزة. وعقب ذلك أعلنت وزارة الخارجية السعودية أنها تتابع بقلق شديد تطورات التصعيد العسكري في اليمن.
تفاصيل الخبر
- دعت وزارة الخارجية السعودية جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وإبعاد المنطقة وشعوبها عن مخاطر الحروب.
- أكدت الوزارة استمرار جهود المملكة العربية السعودية لإنهاء الحرب في غزة ودعمها المستمر لجهود السلام في اليمن.
- أعلنت الجيش الإسرائيلي أن مقاتلاته قصفت مواقع تابعة للحوثيين في اليمن ردًا على هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب يوم الجمعة.
- قال مسؤولان إقليميان إن الغارات الإسرائيلية استهدفت مخازن الغاز والنفط ومحطة كهرباء في منطقة ميناء الحديدة على ساحل البحر الأحمر باليمن.
- أعلن الحوثيون في وقت سابق مسؤوليتهم عن إطلاق طائرة مسيرة طويلة المدى أصابت مدينة تل أبيب الساحلية، مما أسفر عن مقتل إسرائيلي وإصابة آخرين.
#بيان | تتابع وزارة الخارجية بقلق بالغ تطورات التصعيد العسكري في اليمن بعد الهجمات الإسرائيلية التي شهدتها محافظة الحديدة يوم السبت ٢٠ يوليو ٢٠٢٤ والتي تضاعف من حدة التوتر الحالي في المنطقة، وتضر بالجهود المستمرة لإنهاء الحرب على غزة. pic.twitter.com/I7SgULurFl
— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) July 21, 2024
ردود الفعل
- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "أنصار الله" (الحوثيين) كانوا يهاجمون إسرائيل منذ بداية الحرب، و"سنحمي أنفسنا بكل طريقة وعلى كل جبهة".
- كشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية تفاصيل جديدة عن عملية "الذراع الطويلة" التي نفذت ضد أهداف تابعة لحركة "أنصار الله" (الحوثيين) في مدينة الحديدة على ساحل البحر الأحمر غربي اليمن.
- أعلن الحوثيون يوم الأحد أنهم "نفذوا عملية عسكرية نوعية استهدفت أهدافًا مهمة في منطقة إيلات جنوب إسرائيل بعدد من الصواريخ الباليستية".
أسئلة شائعة
- ما هي أسباب التصعيد العسكري بين إسرائيل والحوثيين؟
- ما هي تداعيات هذا التصعيد على المنطقة؟
- ما هي الجهود الدولية لوقف التصعيد؟
الخلاصة
تشهد الشرق الأوسط تصعيدًا عسكريًا خطيرًا بين إسرائيل والحوثيين.
المجتمع الدولي يدعو جميع الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس وتجنب المزيد من التصعيد. من المهم بذل الجهود لإنهاء النزاع وإرساء السلام في المنطقة.
آخر الأخبار